بريق في غِمامات الألم

في الأوقات الصعبة , نجد أنفسنا منحطّة . وَلكن في أعماق الحزن، توجد {أشعة ضوء { | أضواء { | بريق .

مثل النجمات , {يبراقن { | يضيئن { | يَسْطُرُن { في الظلام , {مُشعِّات { | مُؤلّدة { | مُبْتَرِكة { {بالأمل بالسعادة .

سفر إلى أعماق الاكتئاب

مثل الغوص في العمق مظلم، تدفعك إلى أسفل. كل خطوة تغرقك في جهل لا ينتهي. الحالة المظلمة تكبّلك مع كل نوبة مؤلمة، تجعلك تصبح عالماً منفرداً. الآن يبدو مفقود.

أصبح فكرته ضعيفاً
تواجه الأمل
الدعم تبدو بعيدة

رحلة الإيمان: البحث عن الفجر

في أعماق القلوب/ النفوس /الوجع, تُشعل أشعّة / شرارة/ نبع الأمل،فهدا/مهدياً/مُرشداً الرحلة عبر الشدائد/المحن/التحديات. يسير المرء عبر طرقات/ سُبل/مسالك الظلام ، يَفتش عن نُورِ/ضوء /سُرّة الفجر، يُحاول أن يجد/يحصل على /يلمس {الأمل/الفرج/المؤمن.

تنطوي
الشك/الرعب / الحيرة

إذ يرى/ بمجرد رؤيته/ عندما يستشهد

بالضوء / بنور الأمل / بإشعاع الإيمان , يُصبح /يهدأ/ يتحول

الرحلة/المسيرة/البحث

إلى / نحو/من أجل {نصر/فجر/فرج

التعبير لا تُقال: تجاوز صمت الاكتئاب

يُشكل الاكتئاب حاجزاً صامتاً، يمنعنا من التجربة حقيقة الألم الذي نتخيل . غالبًا ما نختبىء وراء الابتسامة ، مُتخفيين تحت قناع الشجاعة . لكن العواطف لا تتحول إلى عبور بسهولة.

من المهم نُسعى لنعبر المشاعر التي نختبر، حتى لو كانت محرجة .

يمكننا
الحديث
مع
العواطف المخبأة في داخلنا .

قاتلون للشمس المشتعلة

تنتصر أرواح الشجاعة على الظلام في الصراع . لا يستسلمون النهاية بل يواجهونها مع أسلحة من الخيال .

ينظمون قلب مشتعل .
يُروون الحكايات عن الشمس .
يُحَوّلون الأجرام

الصدى الداخلي : اكتشاف أرواحنا

في رحلة تنقيب فريد داخل النفس، نجد أنفسنا تتجلى في ضوء الحلم. الصدى الداخلي هو سفر إلى عالم جذورنا .

يسمح لنا للانخراط إلى أرواحنا الوعي.
مِن خلال الصدى الداخلي نستطيع اكتشاف أسرارنا .

فهذا بوابة للتعرف.